مصارف لبنان تفرض عمولات إستنسابية واعتباطية… باهظة جداً

كتب خالد أبو شقرا: مجافاة البنوك إعادة الهيكلة بعد نشوب الأزمة، دفعها إلى فرض «الخوات» للبقاء على قيد الحياة. فالمصارف فقدت بعد 17 تشرين الأول 2019 وظيفتها الأساسية كـ»منصة» تربط بين المقرضين والمقترضين وتحقق الأرباح من فرق الفائدة. وقد تحوّلت بين ليلة وضحاها إلى «مرابض» على جسر «الفريش» بين الداخل والخارج يقتنص العمولات. مرة جديدة…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access

Comments are closed.