٢٠٢٠: خسارة نصف الاقتصاد وربع الناتج الإجمالي

في حصيلة هذه السنة، لا تنتهي المؤشرات التي تعبر عن حجم الخراب الذي ضرب اقتصاد البلاد كنتيجة للأزمة المالية القائمة، خصوصًا تلك المؤشرات التي تعبر عن تعاسة الظروف المعيشية التي يعيشها اللبنانيون، وتلك التي تدل إلى عمق الهاوية التي سقط فيها النظام المالي اللبناني. على المستوى المعيشي، ومن ناحية غلاء الأسعار، بلغ مؤشر التضخم حدود…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access