«نزيف» الإقتصاد و«ترف» السلطة

الموازنة العامة ليست صكًا محاسبيًا لشركة أو سوبرماركت، وبالتأكيد، ليست مباراة في الشتائم وتحميل المسؤوليات والتهرب من الوقائع والأرقام بين الوزراء والنواب، بل انها تجسّد الخيارات الإقتصادية والاجتماعية للدولة لعام مقبل. انها أداة مالية واقتصادية رئيسية تمكنها من استنهاض الموارد المالية وخلقها وضخها في مشاريع حيوية وضرورية لبناء اقتصاد منتج ومستدام وتوفير حاجات المجتمع والعمل من أجل…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access