كتب خالد أبو شقرا: تتساقط ضحايا إنهيار القطاع المصرفي الواحدة تلو الأخرى. فمن بعد المودعين والمساهمين أتى الدور على الموظفين. بين 8 و10 آلاف موظف على أقل تقدير سيصرفون في غضون الأشهر القليلة المقبلة. الإستغناء عن الخدمات الذي أصبح أمراً واقعاً، يقابل بفتح إتحاد نقابات الموظفين معركة، ما زالت لغاية اللحظة إفتراضية، لضمان تعويضات تليق…