رضخ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أخيراً، لرؤية البنك المركزي تجاه أسعار الفوائد، في ظل أزمة الاقتصاد التركي. وعلى الرغم من الموقف العالي السقف للرجل من المؤسسة المالية وسياساتها، فإنه لم يفعل شيئاً لمنع قرارات البنك المركزي التي أنعشت العملة المحلية سريعاً. وهو ما يفسر بأكثر من سيناريو، أبرزها تعرض شعبية أردوغان للتراجع في موازاة…