تباطأت صادرات الصين بشدة وتقلصت الواردات على خلاف المتوقع في نوفمبر/تشرين الثاني، في بادرة تثير القلق في ثاني أكبر اقتصاد بالعالم، في وقت تنذر فيه العودة الوشيكة للرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بمخاطر تجارية جديدة. وتأتي أرقام التجارة المخيبة للآمال بعد ظهور مؤشرات أخرى تنم عن نمو غير متسق في نوفمبر/تشرين الثاني، مما يوحي أنه يتعين على بكين…