التأمين ضد الكوارث

داوود سالم توفيق

يبدو أن بيننا، وعلى المستويين الرسمي والشعبي، من لم يتعلم بعد الدرس القاسي لكارثة غزارة الأمطار التي وقعت في عام 1997، فانتظر لأكثر من عشرين سنة لكي يتلقى درساً آخر، فيتأكد من أهمية التأمين على الممتلكات والأرواح ضد الكوارث. وإذا كنا نرى أن الكارثة الأولى (التسعينية) كادت تصيب الكويت في مقتل لولا عناية الله، فإننا…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access