استعادة الوعي… لنهاية الشعبوية

بقلم: مارون مسلّم

الشعب في القعر و«القوادون» في قصورهم! بلدٌ تعوَّد الفراغ وتبلّد عن هموم البشر. شعب مسحوق ليس له سوى الشارع يخاطبه ويشكو إليه. طبقة سياسية لا تعرف الفارق بين الكرامة مع الحياة والكرامة مع الموت. ولا كرامة مع الفقر والقهر والجوع. ولا كرامة لشعبٍ يَعِدونه بأنه سيقف في الصفوف الطويلة ومعه بطاقة إعاشة تثبّت أنه متسوّل ولبناني…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access