بدأ قطاع التأمين طرق أبواب “الإلزام” لاختراق الوعي التأميني لدى شريحة واسعة من العملاء والتي تتجنب الحصول على الوثائق التأمينية، إما لأسباب تتعلق بالظروف الاقتصادية الراهنة والقدرة المالية لهم، أو نتيجة لقلة الوعى بأهمية هذه الوثائق في حماية الممتلكات الخاصة والعامة. ويدرس القطاع حالياً ممثلاً في الهيئة العامة للرقابة المالية والاتحاد المصري للتأمين نحو 5…