مشهد إقتصادي قاتم وسلطة سياسية متآمرة

بقلم: مارون مسلّم

حين تكثر الملفات وتتعدّد تصبح الأفكار والتساؤلات الطريق الأسهل إلى… الإفتتاحية. المشهد اللبناني قاتم. قتامتُه تُرسم بأنامل تخاذل القوى السياسية وجشعها. استعادت التركيبة الحاكمة ثقتها المفقودة بضربات الإنتفاضة، بعد تراجع الحراك الشعبي لأسباب عدة. وها هي القوى السياسية تعود تدريجيًا إلى قواعدها الكلاسيكية لإنتاج السلطة، وكأنها لم تسمع الناس وقد بُحَّت حناجرهم وهم يطالبونها بالرحيل….

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access