يتفق الجميع أنّ مشكلتنا الأساسية تكمن بالثقة المفقودة، أو بالأحرى فقدان الثقة بين الشعب والدولة، وبين المغتربين والدولة وبين المجتمع الدولي والدولة. هذا يعني أنّ المشكلة الأكبر، والتي تؤثر علينا جميعًا يومًا بعد يوم ولا سيما على إقتصادنا، هي موضوع إنعدام الثقة، والتي تحتاج الى عقود من السنين من اجل إستعادتها. السؤال المطروح اليوم، ماذا…