اتسع القلق بين الأوساط الاقتصادية والمالية العالمية بعد بيانات مخيبة عن النمو الصيني، الذي يعد أكبر محرك للاقتصاد العالمي في ظل زيادة تأثيرات الأزمة الصحية على الشركات والمستهلكين، والتي من المتوقع أن تمتد تداعياتها داخليا وخارجيا حتى نهاية هذا العام. وتعرضت الشركات والاقتصاد في الصين لضغوط متزايدة خلال الشهر الماضي مع توسع نشاط المصانع بوتيرة…