أوضح الوزير السابق رائد خوري ان سبب اختلاف سعر صرف الليرة في الاسواق هو عدم توفّر السيولة الكافية بالدولار الأميركي في المصارف لانّ البنك المركزي لا يمدّها بحاجتها مقارنة بالطلب، لافتًا الى انه وبمقابل اضطرار هذه المصارف على الالتزام بسعر صرف ما بين 1507 و 1515، يخالف بعض الصيارفة تعليمات المصرف المركزي في هذا المجال…