يسعى الاقتصاد للتخلص من ثالوث الأزمات العالمية، المشكَّل من وباء كورونا وحدّة الركود الاقتصادي وتزايد اعباء الديون، ويعمل جاهداً للعودة إلى مسار التعافـي رغم الندوب التي أصيب بها خلال العام ٢٠٢٠. ماذا عن هذه العودة؟ وهل سيشهد العالم إنفراجاً في العملية الاقتصادية بعد أشهر من التوتر والانعزالية والحمائية والانسياق وراء دعاوى الشعبوية؟ من الملاحظ أن…