أظهر تقرير “بنك عوده” حول قطاع العقارات اللبناني، أن هذا السوق شهد نشاطاً قوياً في الأشهر القليلة الماضية، حيث أدت “ثورة 17 تشرين الأول”، وما أعقبها من تفاقم الأزمة الاقتصادية والمالية، إلى طلب كبير على العقارات. وبات يُنظر إلى الشقق والأراضي على نطاق واسع بأنها ملاذ آمن للاستثمار، ويبحث عنها المشترون خوفاً من أن يطال ودائعهم…