في حين تتسابق كافة البلدان الحضارية على التطور في جميع القطاعات وخصوصًا في قطاع السيارات الذي بات ينافس صناعة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات بمعدل يتزايد بسرعة، إختلف الوضع تمامًا في لبنان! لم ولن يمر إنفجار مرفأ بيروت مرور الكرام! وكل ما سبق ٤ آب/أغسطس ٢٠٢٠ ليس كما بعده. فهذه الكارثة التي دمرت عاصمة لبنان وقضت على…
Want to read this article?
Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content
Subscribers get access to:
- Daily digital newsletter
- Full access to our online archive
- Publications (surveys, reports..)
- Exclusive data
- Analytics and special files
If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access