الجراح وشقير إلى القضاء العدلي… فهل تسقط فعلياً الحصانات؟

تكرّ سبحة التطوّرات في الملفات القضائية التي فتحت حول وزارة الإتصالات، لتهتزّ معها عروش وزرائها المتعاقبين الذين تحصّنوا خلف حصاناتهم لسنوات طويلة، فمرّروا الصفقات التي كبّدت الخزينة العامة ملايين الدولارات، من دون أن يتسبّب لهم ذلك سابقاً في أي قلق من إمكانية ملاحقتهم قضائياً وبالتالي محاسبتهم.   أصدر قاضي التحقيق في بيروت فريد عجيب الأسبوع…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access