بات أي تحرك من قبل بنك “الاحتياطي الفيدرالي” الأميركي موضع قلق وترقّب ونقاش، كما ينبغي للأمر أن يكون، ولقد انخرط الرئيس الأميركي دونالد ترمب في هذا النقاش من وقت ليس ببعيد، كاسراً التقاليد المعهودة خلال العقود الأخيرة من الصمت الرئاسي إزاء سياسات بنك “الإحتياطي الفيدرالي”. وهو ليس مسروراً أبداً بشأن أسعار الفائدة المرتفعة. وشارك بعض…