ABC الإسلامي يحقق ١٠،٤ ملايين دولار أرباحاً صافية
أعلن بنك ABC نتائجه المالية للربع الأول من عام ٢٠٢١ وفقاً للبيانات التالية:
ملامح الأداء الرئيسي للربع الأول
بلغت الأرباح الصافية ١٠،٤ ملايين دولار أميركي، ما يعكس توقعات اقتصادية أفضل بعد استيعاب البنك للخسائر المتعلقة بقضية الاحتيال خلال عام ٢٠٢٠.
– بلغ مجموع الدخل التشغيلي ١١،٧ مليون دولار أميركي، مسجلاً انخفاضاً بنسبة ١٣٪ مقارنة بالفترة المقابلة من عام ٢٠٢٠، ويرجع ذلك في الأساس إلى البيئة ذات معدلات الربح المنخفضة والانخفاض الطفيف في إيرادات الرسوم.
– انخفض إجمالي المصروفات التشغيلية بنسبة ١٣،٦٪ مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي نتيجة لبرامج ترشيد الإنفاق، وعدم عودة مستوى نشاط الموظفين والعملاء إلى نفس مستوى النشاط ما قبل الجائحة.
– بقيت الميزانية العامة قوية مع نسبة كفاية رأس المال تبلغ ٤٠،٧٪.
– بلغت الأرباح الصافية خلال الربع الأول ١٠،٤ ملايين دولار أميركي مقارنة بـ٥،٨ ملايين دولار أميركي المسجلة خلال الربع الأول من العام الماضي.
– بلغ إجمالي الدخل التشغيلي ١١،٧ مليون دولار أميركي مقارنة بـ١٣،٥ مليون دولار أميركي خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
– تمثلت مخصصات الخسائر الائتمانية خلال هذه الفترة في استرداد مخصص قدره ٠،٧ مليون دولار أميركي مقارنة بمخصصات قدرها ٥،٤ ملايين دولار أميركي سجلت خلال الفترة ذاتها من العام الماضي. يعود سبب الاسترداد بشكل رئيسي إلى التحديثات في سيناريوهات الاقتصاد الكلي التي عكست تحسناً في التوقعات الاقتصادية.
– بلغت المصروفات التشغيلية ١،٩ مليون دولار أميركي مقارنة بـ٢،٢ مليون دولار أميركي المسجلة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.
– بلغ إجمالي موجودات بنك ABC الإسلامي ١،٩٠٦ مليار دولار أميركي في ٣١ آذار/مارس ٢٠٢١ مقارنة بـ٢،٣١٤ مليار دولار أميركي في نهاية عام ٢٠٢٠.
– بلغ إجمالي حقوق المساهمين في ٣١ آذار/مارس ٢٠٢١ نحو ٣٠٣ ملايين دولار أميركي مقارنة بـ٢٩٣ مليون دولار أميركي في نهاية عام ٢٠٢٠.
– وبقيت القاعدة الرأسمالية للبنك قوية جداً، حيث ان النسبة الكلية لكفاية رأس المال بلغت ٤٠،٧٪، وبلغت نسبة الفئة الأولى من رأس المال ٣٩،٧٪.
وفي تعليق له حول النتائج، قال حماد حسن، العضو المنتدب لبنك ABC الإسلامي: «إن نتائج الربع الأول تبدو مشجعة وتعكس بداية إيجابية للعام، وذلك بعد أن تأثرت بالآثار المشتركة للخسائر المتعلقة بقضية الاحتيال خلال عام ٢٠٢٠ وجائحة كورونا. وحتى الآن، لم ترجع البيئة التشغيلية إلى الوضع الذي كانت عليه قبل الجائحة، ومع ذلك، فإن هناك آمالاً إيجابية في التعافـي بعد مرور النصف الأول من العام، وإن كان ذلك يعتمد على استكمال برامج التطعيم بنجاح في المنطقة وعدم التعرض للمزيد من حالات التفشي غير المتوقعة للفيروس».
Comments are closed.