بعد الاضطرابات الأمنية وأعمال العنف… كيف تأثّرت فرنسا إقتصادياً؟

كغيره من الاقتصادات الأوروبية، يرزح الاقتصاد الفرنسي تحت وطأة عديد من التحديات المتفاقمة، لا سيما في ضوء ما خلفته جائحة كورونا من ضغوطات واسعة ومن بعدها الحرب في أوكرانيا وأزمة الطاقة وارتفاع معدلات التضخم وسياسات التشديد النقدي المتبعة تبعاً لذلك، غير أن الاضطرابات الأخيرة وأعمال العنف التي تلت حادثة مقتل الشاب “نائل”، قد فاقمت الضغوطات…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access

Comments are closed.