المصارف اللبنانية تواجه الأزمة باستراتيجية جديدة: موظفون وفروع أقل تمهيداً لاستحقاق 2021

كتبت رنى سعرتي: لا يختلف إثنان على أنّ القطاع المصرفي اللبناني، يُعتبر من القطاعات الأكثر تضرّراً في الأزمة التي تعصف بالبلد. وبعدما كان الانطباع السائد في الماضي، انّ الكثير من القطاعات تعاني، وبعضها يخسر، وانّ المصارف وحدها تزدهر وتربح، انقلب المشهد اليوم، وصارت المصارف تخسر اكثر من قطاعات أخرى، وخسائرها مُرشّحة للارتفاع اكثر في المرحلة…

Want to read this article?

Subscribe for FULL access to this article – and ALL our premium content

Subscribers get access to:

  • Daily digital newsletter
  • Full access to our online archive
  • Publications (surveys, reports..)
  • Exclusive data
  • Analytics and special files

If you are a subscriber you can SIGN IN now for FULL access

Comments are closed.